أنكلام تعاني من ضغط الماء: إمدادات الطاقة الطارئة بعد الصيانة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

سجلت أنكلام انخفاضًا قصير المدى في الضغط في إمدادات المياه في 2 يوليو 2025 بسبب أعمال الصيانة.

Anklam verzeichnete am 2. Juli 2025 einen kurzfristigen Druckabfall in der Wasserversorgung aufgrund von Wartungsarbeiten.
سجلت أنكلام انخفاضًا قصير المدى في الضغط في إمدادات المياه في 2 يوليو 2025 بسبب أعمال الصيانة.

أنكلام تعاني من ضغط الماء: إمدادات الطاقة الطارئة بعد الصيانة!

الصيف على قدم وساق في مكلنبورغ-فوربومرن مع ارتفاع درجات الحرارة إلى أكثر من 30 درجة مئوية. لكن بينما يسعد المواطنون بالدفء، هناك مشكلة مياه في أنكلام: صباح الأربعاء، حدث انخفاض في الضغط في أنابيب مياه الشرب، مما أثار قلق بعض الوجوه. وهذا الانخفاض في الضغط الذي استمر لمدة 30 دقيقة كحد أقصى، كان نتيجة أعمال صيانة المحولات في محطات المياه التي قامت بها شركة إيديس، مثل البريد الشمالي ذكرت.

للحفاظ على إمدادات المياه، كان لا بد من تحويل النظام مؤقتًا من طاقة الشبكة العادية إلى الطاقة الاحتياطية. ولسوء الحظ، بعد هذا التغيير، فشلت المضخات في بناء الضغط الكافي، مما يتطلب التدخل اليدوي. لكن يمكن أن يطمئن السكان: إمدادات المياه في أنكلام مضمونة لأن صهاريج التخزين كانت ممتلئة بنسبة 75%، وهو ما يعادل حوالي 500 متر مكعب من المياه العذبة، وهو ما يكفي لحوالي 12 ساعة. يجب أن تكتمل الصيانة النهائية في منتصف النهار تقريبًا.

طرق مجربة لتثبيت الضغط

يعد ضغط الماء عاملاً حاسماً في الاستخدام اليومي للمياه. يمكن أن يحدث انخفاض ضغط المياه لأسباب مختلفة مثل تسرب الأنابيب أو الانسداد أو زيادة استهلاك الذروة. عالي تامسون هو ضغط مياه مثالي للمنازل يتراوح بين 2.76 و4.1 بار. يمكن أن يؤدي الضغط المنخفض إلى تعطيل المهام اليومية، بينما قد يؤدي الضغط المرتفع جدًا إلى إتلاف السباكة.

يمكن أن تحدث مشاكل الضغط بشكل متكرر أكثر خلال أوقات استهلاك المياه العالية، مثل فصل الصيف. على سبيل المثال، إذا طلبت عدة أجهزة الماء في نفس الوقت، فقد يؤدي ذلك إلى انخفاض الضغط. ويوصي الخبراء بفحص الصمامات وتنظيف رؤوس الدش والأحواض وإصلاح تسربات السباكة لتجنب مثل هذه المشاكل.

المنظور العالمي لمشكلة المياه

وتبين نظرة خارج الصندوق أن ندرة المياه مشكلة عالمية. لا يحصل حوالي ثلث سكان العالم على مياه الشرب النظيفة الجيز يحدد. ويؤدي تغير المناخ والاستغلال الزراعي المفرط إلى تفاقم هذه الأزمة، لا سيما في بلدان الشرق الأوسط حيث يتم الإفراط في استخدام الموارد المائية بشكل خاص.

الوضع في أنكلام تحت السيطرة حاليًا، لكن الاستخدام الحذر للمياه في ظل درجات الحرارة الحالية وما بعدها يظل مشكلة مهمة. وسبق أن نصحت وزارة الصحة الناس بشرب كمية كافية من الماء لتجنب تعريض صحتهم للخطر.