هجوم بالفأس في لودفيغسلوست: رجل يهدد المارة أمام المقبرة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في لودفيغسلوست، هدد رجل عدة أشخاص بفأس وتم القبض عليه وهو في حالة سكر. الشرطة تحقق.

In Ludwigslust bedrohte ein Mann mit einer Axt mehrere Personen und wurde alkoholisiert festgenommen. Die Polizei ermittelt.
في لودفيغسلوست، هدد رجل عدة أشخاص بفأس وتم القبض عليه وهو في حالة سكر. الشرطة تحقق.

هجوم بالفأس في لودفيغسلوست: رجل يهدد المارة أمام المقبرة!

وقعت حادثة فضيحة في لودفيغسلوست مساء الاثنين، مما دفع الشرطة إلى مكان الحادث. تم القبض على رجل يبلغ من العمر 42 عامًا بعد أن هدد وطارد شخصًا يبلغ من العمر 35 عامًا بفأس في Grabower Allee، أمام المقبرة مباشرة. وفقًا لـ NDR، وقع الحادث حوالي الساعة 6:45 مساءً. عندما تصاعد الوضع وقام الرجل أيضًا بإهانة المرأة بطريقة معادية للأجانب.

وقبل أن يتمكن الضباط من التدخل، أظهر الجانح عدوانيته من خلال ضرب سلة المهملات بفأس. وهذا يشير إلى أنه لم يكن مجرد تهديد لفظي. وكان رد فعل الشرطة سريعا وتغلبت على الرجل البالغ من العمر 42 عاما، الذي تم تقييد يديه في نهاية المطاف ونقله إلى مركز الشرطة. تمت مصادرة الفأس - وهو مؤشر واضح على سلوكه المتهور.

حالة سكر وعواقبها

أظهر اختبار الكحول في النفس قيمًا مثيرة للقلق: كان لدى الرجل أكثر من اثنين في الألف في دمه. وهذا يعزز الاتهامات السابقة الموجهة ضده. ويواجه الآن تحقيقات بتهمة التهديد والإضرار بالممتلكات والشتائم والفتنة. في السنوات الأخيرة، واجه الألماني، المعروف لدى الشرطة، في كثير من الأحيان مشاكل مع القانون، مما يجعل الحادث أكثر إثارة للقلق، كما ذكرت صحيفة Nordkurier.

وتبذل الشرطة كل ما في وسعها لمنع مثل هذه الحوادث. وأكد متحدث باسم الهيئة أن سلامة المواطنين هي الأولوية القصوى دائمًا. ويبقى أن نرى كيف سيكون رد فعل نظام العدالة على هذا السلوك التهديدي وما هي العواقب التي سيترتب على الرجل أن يترتب عليها. يتفق مراقبو المشهد على أن شيئًا كهذا لا ينتمي إلى منطقتنا!

وفي الوقت الذي يتطلب فيه الاحترام المتبادل والتسامح، تظهر هذه الحادثة أنه لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به للقضاء على مثل هذه السلوكيات السلبية. ويأمل الأهالي ألا تتكرر مثل هذه الحوادث مرة أخرى وأن تظل المدينة مكانًا آمنًا للجميع.

في المستقبل، قد يكون من المفيد التركيز بشكل أكبر على التدابير الوقائية وربما أيضًا دعم المبادرات الإقليمية التي تعزز التعايش المتناغم.