تجديد مدرسة جوته في بارشيم: يتم إنشاء مساحة تعليمية جديدة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

ستبدأ عملية تجديد مدرسة جوته في بارشيم في صيف عام 2025. وسيوفر المبنى الجديد الذي يتسع لـ 350 طالبًا تعليمًا مستدامًا.

Die Sanierung der Goethe-Schule in Parchim beginnt im Sommer 2025. Ein Neubau für 350 Schüler soll zukunftsfähige Bildung bieten.
ستبدأ عملية تجديد مدرسة جوته في بارشيم في صيف عام 2025. وسيوفر المبنى الجديد الذي يتسع لـ 350 طالبًا تعليمًا مستدامًا.

تجديد مدرسة جوته في بارشيم: يتم إنشاء مساحة تعليمية جديدة!

يحدث الكثير في بارشيم: مدرسة جوته القديمة، وهي مبنى يعود تاريخه إلى عام 1890، يتم تجديدها وإعادة تصميمها بشكل أساسي. يحدث هذا كجزء من مشروع شامل يهدف إلى تطوير المدرسة إلى مدرسة ابتدائية خالصة. بعد العطلة الصيفية، سينتقل طلاب مدرسة جوته الإقليمية السابقة إلى مبنى جديد على أحدث طراز سيتم بناؤه في الحرم التعليمي الجديد في ضاحية الفوج. سيتم استيعاب حوالي 350 طالبًا هناك في المستقبل، وفقًا لتقرير NDR.

لماذا هذه الخطوة ضرورية؟ المدرسة القديمة تأتي مع بعض التحديات. السعة المكانية محدودة للغاية والفصول الدراسية أصغر بكثير من أن تلبي الاحتياجات المتزايدة للطلاب. كما أن توفير وجبة الغداء ليس مثاليًا على الإطلاق، حيث يجب تنظيم توصيل الطعام في الطابق السفلي، كما يمكنك القراءة على parchim.de. بالإضافة إلى ذلك، هناك نقص في المساحة اللازمة للدعم الفردي للطلاب.

المبنى الجديد بالتفصيل

لن يلبي المبنى الجديد في Regimentvorstadt متطلبات المساحة المتزايدة فحسب، بل سيكون أيضًا مستدامًا وموفرًا للطاقة. وبحجم استثمار يبلغ نحو عشرة ملايين يورو، مقسمة على أربع مراحل بناء، من المتوقع الانتهاء من مرحلة البناء الأولى، والتي تتضمن بناء كافتيريا، بنهاية العام الجاري. سيكون هذا بمثابة الأساس لتحديث المبنى الرئيسي بشكل شامل بعد تجديد مركز رعاية ما بعد المدرسة في عام 2026، وفقًا للمعلومات الواردة من parchim.de.

تعد الحاجة إلى غرف مدرسية حديثة وبيئات تعليمية ملائمة للمستقبل أمرًا ضروريًا نظرًا للعدد المتزايد من الطلاب. وتشير التوقعات إلى أن عدد الطلاب سيزداد في السنوات المقبلة، ولهذا لا يوجد بديل للمبنى البديل. الهدف هو تطوير مفهوم المدرسة الحديثة الذي يلبي متطلبات التعليم الدامج ويدعم الطلاب بأفضل طريقة ممكنة.

برامج بناء ودعم المدارس في MV

نظرة خارج حدود بارشيم تظهر مدى أهمية بناء المدارس في جميع أنحاء ولاية مكلنبورغ-فوربومرن. ولا يقتصر التحدي هنا على تجديد المباني القائمة فحسب، بل يتمثل أيضًا في إنشاء غرف مدرسية جديدة ومعاصرة. يقدم خادم التعليم نظرة عامة على المبادئ التوجيهية وبرامج التمويل التي تدعم سلطات المدرسة وبالتالي تجعل تنفيذ مشاريع مثل مدرسة جوته ممكنًا. والهدف ليس تحسين البنية التحتية فحسب، بل أيضا خلق بيئة يمكن للتعليم أن يزدهر فيها.

يعد المشروع في بارشيم مثالًا جيدًا لكيفية تصميم البنية التحتية التعليمية بطريقة موجهة نحو المستقبل - لطلاب اليوم وأجيال الغد.